حيود الأشعة السينية أمثلة على

• في عام 1913-1914 ، اختبر موزلي السؤال بطريقة تجريبية باستخدام تقنيات حيود الأشعة السينية.
• في عام 1913-1914 ، اختبر موزلي السؤال بطريقة تجريبية باستخدام تقنيات حيود الأشعة السينية.
• هذا هو السبب في أن حيود الأشعة السينية يواجه بعض الصعوبات في تحديد مكان ذرة الهيدروجين.
• تم الحصول على صور واضحة حيود الأشعة السينية للفيروس المتبلور بواسطة برنال وفنكوشن في عام 1941.
• كان قوطون من أوائل المؤيدين لحيود الأشعة السينية للكريستالة كأداة لتوضيح الخصائص الكيميائية الواسعة للمركبات المعدنية.
• حتى الآن، وقد ثبتت هيكلين من هذا الانزيم في الإنسان بواسطة حيود الأشعة السينية مع قرارات 2.0 و 1.7 Å. ".
• علاوةً على ذلك، يمكن تحليل الحبيبات المعدنية الفردية من عينة الصخور بواسطة حيود الأشعة السينية عندما لا تكون الوسائل البصرية كافية.
• كان اهتمامات بولاني العلمية واسعة وتسمل مجالات متنوعة للغاية ، بما في ذلك العمل في الحركية الكيميائية، وحيود الأشعة السينية، وامتزاز الغازات على الأسطح الصلبة.
• أجريت دراسات هوغلي العليا في علم البلورات ، بما في ذلك دراسات في تقنيات حيود الأشعة السينية ، في معهد البوليتكنيك في بروكلين ، بروكلين ، نيويورك.
• وفي نفس الصحيفة قدم جيمس واتسون وفرنسيس كريك دراساتهما حول النموذج الجزيئي لأنماط حيود الأشعة السينية للدنا مقترحين أن الهيئة كانت لولبا مزدوجا.
• تقنيات حيود الأشعة السينية هي عائلة من التقنيات التحليلية اللاتلافية التي تعطي معلومات حول البنية البلورية، والتركيب الكيميائي، والخواص الفيزيائية للمواد والطبقات الرقيقة للمواد البلورية.
• حيث افترض المؤلفين بناءً على الصور المستخدمة من المجهر الإلكتروني النافذ ونماذج حيود الأشعة السينية، أن "بلورات الكربون متعددة الطبقات الأنبوبية" تشكلت من خلال لف وطي طبقات الغرافين إلى اسطواناتٍ.
• والدليل نص جوينير الكلاسيكي من عام 1963 بعنوان "حيود الأشعة السينية في البلورات ، البلورات المشوهة والأجسام ذات الأشكال غير المنتظمة" بالتالي 'الحيود' من الواضح لم يكن يقتصر على البلورات في ذلك الوقت.
• والدليل نص جوينير الكلاسيكي من عام 1963 بعنوان "حيود الأشعة السينية في البلورات ، البلورات المشوهة والأجسام ذات الأشكال غير المنتظمة" بالتالي 'الحيود' من الواضح لم يكن يقتصر على البلورات في ذلك الوقت.
• في الوقت ذاته، في خمسينيات القرن العشرين، فتح استخدام تقنية حيود الأشعة السينية في دراسة البنى البلورية للبروتينات والحموض النووية والجزيئات الحيوية الأخرى، فتح مجالاً واسعاً أمام التشريح الجزيئي.
• في عام 1914، وفاز ماكس فون لاو من ألمانيا على جائزة نوبل في الفيزياء لاكتشافه من حيود الأشعة السينية بواسطة البلورات، والذي كان خطوة حاسمة نحو اختراع الأشعة السينية التحليل الطيفي.
• في عام 1952، أنتج روزاليند فرانكلين وريمون جوزلينج نمط لافت للنظر من حيود الأشعة السينية الواضحة يُظهر شكل حلزوني، في عام 1953، توصل جيمس واطسون وفرانسيس كريك إلى التركيب الجزيئي للحمض النووي.
• مع ذلك، نجح تاكاشي توكوياما، الذي التحق بالبحث في وقت لاحق، في تحويل أحد المركبات المتجانسة التي هي البتراكوتوكسينين إي إلى مشتق بلوري، تم حل تركيبته الفريدة من نوعها بحلول سنة 1968 باستعمال و تقنيات حيود الأشعة السينية.
• مع ذلك، نجح تاكاشي توكوياما، الذي التحق بالبحث في وقت لاحق، في تحويل أحد المركبات المتجانسة التي هي البتراكوتوكسينين إي إلى مشتق بلوري، تم حل تركيبته الفريدة من نوعها بحلول سنة 1968 باستعمال و تقنيات حيود الأشعة السينية.
• حيود الأشعة السينية تعتبر مجموعة فرعية من تشتت الأشعة السينية ، حيث التشتت مرن و المادة التي سببت التشتت بلورية ، بحيث ينتج عن ذلك نمط يحتوي على بقع حادة يتم تحليلها بواسطة الصورة الناتجة عن الأشعة السينية (كما في الشكل).